Jaljalut

  • Uploaded by: DzulQornain Agung
  • 0
  • 0
  • January 2021
  • PDF

This document was uploaded by user and they confirmed that they have the permission to share it. If you are author or own the copyright of this book, please report to us by using this DMCA report form. Report DMCA


Overview

Download & View Jaljalut as PDF for free.

More details

  • Words: 3,741
  • Pages: 23
Loading documents preview...
‫و‬

‫حزب يس مره د لم‬ ‫ورد يوم األحد‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫ا للٰهم يا مجري النيل ومسخر الفيل وفا لق البحر لبن إسرآ ئيل‪ ,‬ا للٰهم سخر‬

‫ل ما اريد ا نك فعال لما تر يد الهي أسأ لك أن تيسر ل ما اريد و يا خي ناصر و يا‬

‫خي معي ‪ ,‬بحق ا لحمد ِٰل رب العالمي أعن عل كل أمر بقدرتك يا رح ٰمن يا‬

‫رحيم بحرمة سورة يس ‪,‬بحر مة سورة الفا تحة وبحرمه سيد المرسلي حبيب‬ ‫رب العالمي محمد صل الل عليه وسلم و بحق بسم الل الرح ٰمن الرحيم‬

‫يس ﴿‪﴾١‬‬

‫وا لقرآن ا لحكيم ﴿‪﴾٢‬‬

‫إنك لمن ا لمرسلي ﴿‪ ﴾٣‬عل صراط مستقيم ﴿‪ ﴾٤‬تنيل ا لعز يز ا لرحيم ﴿‪﴾٥‬‬

‫ٰ‬ ‫لتنذر قوما مآ أنذر آبآؤهم فهم غافلون ﴿‪﴾٦‬‬

‫لقد حق القو ل عل أكثرهم فهم ال يؤمنون ﴿‪﴾٧‬‬

‫ٰ‬

‫إنا جعلنا ِف أعناقهم أغالال فِه إَل األ ذ قان فهم مقمحون ﴿‪﴾٨‬‬

‫وجعلنا من بي أيديهم سدا و من خلفهم سدا فأغشيناهم فهم ال يبصرون﴿‪﴾٩‬‬ ‫وسوآء علهْي أ أنذرتهم أم لم تنذرهم ال يؤمنون ﴿‪﴾١٠‬‬

‫إنما تنذر من ا تبع الذكر وخِش الرحمـٰن بالغيب فبشره بمغفرة وأجر كر يم‬ ‫َت ونكتب ما قدموا وآثارهم وكل شيء أحصيناه ِف‬ ‫﴿‪ ﴾١١‬إنا نحن نحِي المو ٰ‬ ‫ط‬

‫إمام مبي ﴿‪﴾١٢‬‬

‫يا زا كي الطاهر من كل آفة بقدسه‬

‫أقسمت عليكم يا معاشر الروحانية بعز الل ورسوله وبنور وجهه الل وبحق‬ ‫أسمآء الل وبحق ا لحمد ِٰل رب العلمي يا حي يا قيوم يا كاِف يا شاِف يا هادي يا‬ ‫لطيف يا باق ‪ ,‬أجب يا روقيائيل وا نت مذهب سمعا مطيعا بحق ا لحمد ٰ‬ ‫اِل رب‬ ‫العالمي وبحق الحي القيوم وبحق الملك الغالب عليك أمره ا ب ج د وبحق‬ ‫للطهطيل وقل جآء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا وننل من القرآن‬

‫ما هو شفاء ورحمة للمؤمني وال يزيد الظالمي إال خسارا‪ ,‬أقسمت عليك يا‬ ‫روقيائيل و الملك المذهب بحق الملك المعبود سبحان المنفس عن كل مديون‬ ‫سبحان المخلص لك ل مسجون سبحان المنفس عن كل مخزون سبحان من‬ ‫أجرى الماء ِف البحار و العيون سبحان من خزائنه بي الكاف و النون سبحان‬ ‫من إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء‬ ‫وإليه ترجعون‬ ‫ا للٰهم سخر ل الملك روقيائيل كما سخرت البحر لمو ٰس عليه السالم والنار‬ ‫لبراهيم و الجبال لداود و الر يح و الجن والنس لسليمان والشمس و القمر و‬ ‫النجوم والجميع األشيآء لسيد نا لنبينا محمد صل الل عليه وسلم أسا لك أن‬ ‫تسخر ل الملك روقيائيل و يقضي حاجت وبحق اسمك العظيم األعظم وبحق‬ ‫أسمآئك ا لحسن يا الل يا سر يع يا قر يب يا مجيب يا باسط ‪ ,‬ياودود ﴿‪﴾٣‬‬

‫ياذا العرش المجيد يا مبدئ يا معيد يا فعال لما ير يد أسا لك بنور وجهك الذي‬

‫مل ا ركان عرشك وبقدرتك الت قدرت بها عل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫وسعت ك ل شيء آل ال ٰه اال ا نت يا غياث المستغيثي ‪ ,‬أغثن ﴿‪﴾٣‬‬

‫أعن عل عمل هذ ا ِف هذه الساعة واقضي حاجت يا الل يا غياث المستغيثي‬ ‫أغثن يا رح ٰمن يا رحيم برحمتك يا أرحم الراحمي‬ ‫ا للٰهم سخر ل الملك روقيائيل قد شغفها حبا يحبونهم كحب الل و الذين‬ ‫آمنوا أشد حبا ِٰل يحّب و يحبونهم كال التطعه واسجد و اقتب‬ ‫ورد يوم االثني‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫واضرب لهم مثال أصحاب القر ية إذ جآءها المرسلون‬ ‫م‬

‫ج‬

‫﴿‪﴾١٣‬‬

‫إذ أرسلنآ إلهْي اثني فكذبوهما فعززنا بثالث فقالوا إنآ إليكم مرسلون ﴿‪﴾١٤‬‬

‫قالوا مآ أنتم إال بشر مثلنا ومآ أنزل الرحمـٰن من شيء إن أنتم إال تكذبون‬ ‫﴿‪ ﴾١٥‬قالوا ربنا يعلم إنآ إليكم لمرسلون ﴿‪﴾١٦‬‬

‫وما علينآ إال البالغ المبي ﴿‪ ﴾١٧‬يا عزيز المنيع الغالب عل أمره فال شيء يعاد له‬

‫يا رح ٰمن يا رحيم يا الل يا رؤ و ف يا عطوف يا جليل يا جبار يا جواد أجب يا‬ ‫جبائيل وا نت يا مرة األبيض سمعا مطيعا بحق الرح ٰمن الرحيم وبحق الرءو ف‬ ‫العطوف وبحق الملك الغالب عليكم أمره ه و ز ح وبحق مهطهطيل وقدمنا اَل ما‬ ‫عملوا من عمل فجعلنه هباء منثورا ‪ ,‬ا للٰهم سخر ل الملك هطيائيل و مرة بقضآء‬ ‫حاجت سبحان بحق الملك المعبود سبحان المنفس عن كل مديون سبحان‬ ‫المخلص لك ل مسجون سبحان المفرج عن كل مخزون سبحان من أجرى المآء ِف‬ ‫البحار و العيون سبحان من جعل خزائنه بي الكاف والنون سبحان من إذا أراد‬ ‫شيئا أن يقول له كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه‬ ‫ترجعون‬ ‫ا للٰهم ألق محبت ِف قلب عبدك خادم السورة وسخر ل كما سخرت البحر لمو ٰس‬ ‫عليه السالم والنار لبراهيم و الجبال و الحديد لداود و الجن والنس والر يح‬ ‫والشياطي لسليمان صلوات الل و سالمه علهْي أجمعي وكما سخرت والشمس و‬

‫القمر و النجوم والجميع األشيآء لسيد نا لنبينا محمد صل الل عليه وسلم‬ ‫تسخر ل الملك جبائيل وا نت مرة األبيض و يقضي حاجت بحق اسمك العظيم‬ ‫األعظم وبحق أسمآئك الحسن يا الل يا سر يع يا قر يب يا مجيب يا باسط ‪ ,‬يا‬ ‫ودود ﴿‪﴾٣‬‬

‫ياذا العرش المجيد يا مبدئ يا معيد يا فعال لما ير يد أسا لك بنور وجهك الذي‬ ‫مل ا ركان عرشك وبقدرتك الت قدرت بها عل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫وسعت ك ل شيء آلا ل ٰه اال ا نت يا غياث المستغيثي ‪ ,‬أغثن ﴿‪﴾٣‬‬

‫وأعن عل عملي ِف هذه الساعة و اقض حاجت يا الل يا هو برحمتك يا أرحم‬ ‫الراحمي ‪ ,‬ا للٰهم ألق محبت ِف قلب خادم هذه السورة قد شغفها حبا يحبونهم‬ ‫كحب الل و الذين آمنوا أشد حبا ِٰل يحّب و يحبونهم كال التطعه واسجد و‬ ‫اقتب‬

‫ورد يوم الثالثاء‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫قالوا إنا تطينا بكم لئن لم تنتهوا لنرجمنكم و ليمسنكم منا عذاب أليم ﴿‪﴾١٨‬‬ ‫قالوا طائركم معكم ط أ ئن ذ كرتم بل أنتم قوم مسرفون ﴿‪﴾١٩‬‬ ‫وجآء من أقَص المدينة رجل يسَع قال ٰيقوم ا تبعوا المرسلي ﴿‪﴾٢٠‬‬

‫ٰ‬

‫اتبعوا من ال يسألكم أجرا وهم مهتدون ﴿‪﴾٢١‬‬ ‫و ما َل ال أعبد الذى فطرن وإليه ترجعون ﴿‪﴾٢٢‬‬

‫أ أ تخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمـٰن بضر ال تغن عن شفاعهُت شيئا وال‬ ‫ينقذون ج ﴿‪﴾٢٣‬‬

‫إّن إذ ا لِف ضالل مبي ﴿‪ ﴾٢٤‬يا مذل كل جبار عنيد بقهر عزيز سلطانه‬ ‫إّن آمنت بر بكم فاسمعون ط ﴿‪﴾٢٥‬‬ ‫قيل ادخل ا لجنة ط قال ٰيليت قوِم يعلمون ﴿‪﴾٢٦‬‬ ‫بما غفر َل رّب وجعلن من المكرمي ﴿‪﴾٢٧‬‬

‫يا مالك يوم الدين يا مقلب القلوب واألبصار أجب يا سمسمائيل و ا نت احمر‬ ‫سامعا مطيعا بحق مالك يوم الدين بحق مقلب القلوب واألبصار وبحق الملك‬ ‫الغالب عليك أمره ط ي ك ل وبحق قهطيطيل فاذا جآء وعد رب جعله دكآء وكان‬ ‫وعد رب حقا أقسمت عليك بحق الملك الغالب عليك أمره أب محرز األحمر‬ ‫وبحق كطلهيوس سبحان المفرج عن كل محزون سبحان من أجرى البحآ رات‬ ‫والعيون سبحان من جعل خزائنه بي الكاف و النون سبحان من اذا أراد شيئا‬ ‫أن يقول له كن فيكون فسبحان الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون‬ ‫ا للٰهم سخر َل خادم هذه السورة كما وسخرت البحر لمو ٰس والنار لبراهيم و‬ ‫الجبال و الحديد لداود و الجن والنس و الر يح و الشياطي لسليمان علهْي‬ ‫الصالة و السالم و كما سخرت الشمس و القمر و النجوم وجميع األشيآء‬ ‫لسيدنا لنبينا محمد صل الل عليه وسلم سخر ل خادم هذه هذا اليوم يأ َت إل‬ ‫و يقضي حاجت وبحق اسمك العظيم األعظم وبحق أسمآئك الحسن يا سر يع‬

‫يا قر يب يا باسط‪ ,‬ياودود ﴿‪﴾٣‬‬

‫ياذا العرش المجيد يا مبدئ يا معيد يا فعال لما ير يد أسا لك بنور وجهك الذي‬ ‫مل ا ركان عرشك وبقدرتك الت قدرت بها عل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫وسعت ك ل شيء آل ال ٰه اال ا نت يا غياث المستغيثي ‪ ,‬أغثن ﴿‪﴾٣‬‬

‫وارحمن برحمتك يا أرحم الراحمي ا للٰهم ألق محبت ِف قلب خادم هذه السورة‬ ‫قد شغفها حبا يحبونهم كحب الل و الذين امنوا أشد حبا ِٰل يحّب و يحبونهم‬ ‫كال التطعه واسجد و اقتب‬ ‫ورد يوم األربعاء‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫و مآ أنزلنا عل قومه من بعده من جند من السمآء و ما كنا منلي ﴿‪﴾٢٨‬‬

‫ٰ‬

‫إن كانت إال صيحة واحدة فإذا هم خامدون ﴿‪﴾٢٩‬‬ ‫يحسرة عل العباد ج ما يأتهْي من رسو ل إال كانوا به يستهزئون ﴿‪﴾٣٠‬‬

‫ٰ‬

‫ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون أنهم إلهْي ال يرجعون ط ﴿‪﴾٣١‬‬ ‫وإن ك ل لما جميع لدينا محضرون ع ﴿‪﴾٣٢‬‬ ‫وآية لهم األرض الميتة صل أحييناها وأخرجنا منها حبا فمنه يأكلون ﴿‪﴾٣٣‬‬ ‫وجعلنا فيها جنات من نخيل وأعناب و فجرنا فيها من العيون ﴿‪﴾٣٤‬‬ ‫ليأ كلوا من ثمره و ما عملته أيديهم ط أفال يشكرون ﴿‪﴾٣٥‬‬

‫سبحان الذى خلق األزواج كلها مما تنبت األرض ومن أنفسهم ومما ال يعلمون‬ ‫﴿‪ ﴾٣٦‬وآية لهم ا لليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون ﴿‪﴾٣٧‬‬ ‫ذ لك تقدير العز يز العليم ط ﴿‪﴾٣٨‬‬ ‫والشمس تجرى لمستقر لهـا ط ٰ‬ ‫والقمر قدرناه منازل حّت عاد كالعرجون القديم ﴿‪﴾٣٩‬‬

‫ٰ‬

‫ال الشمس ينبِغ لهآ أن تدرك القمر وال الليل سا بق النهار وكل ِف فلك‬ ‫ط‬

‫يسبحون ﴿‪ ﴾٤٠‬وآية لهم أنا حملنا ذريهُت ِف الفلك ا لمشحون ﴿‪﴾٤١‬‬ ‫وخلقنا لهم من مثله ما يركبون ﴿‪﴾٤٢‬‬ ‫وإن نشأ نغرقهم فال صر يخ لهم وال هم ينقذون ﴿‪﴾٤٣‬‬

‫إال رحمة منا و متاعا إَل حي ﴿‪﴾٤٤‬‬

‫ٰ‬

‫وإذا قيل لهم اتقوا ما بي أيديكم و ما خلفكم لعلكم ترحمون ﴿‪﴾٤٥‬‬ ‫و ما تأتهْي من آية من آيات ربهم إال كانوا عنها معرضي ﴿‪﴾٤٦‬‬

‫وإذا قيل لهم أنفقوا مما رزقكم الل قال الذين كفروا للذين آمنوا أنطعم من‬ ‫ال‬

‫لو يشآء الل أطعمه صل إن أنتم إال ِف ضالل مبي ﴿‪ ﴾٤٧‬يا عظيم ذا الثناء الفاخر و‬ ‫العز والمجد والكب ياء فال يذل عزه‬

‫إياك نعبد وإياك نستعي أجب يا ميكا ئيل وا نت يا برقان سامعا مطيعا بحق‬ ‫إياك نعبد وإياك نستعي بحق السر يع المعبود وبحق الملك الغالب عليك أمره‬ ‫م ن س ع وبحق فهطيطيل قال مو ٰس ما جئتم به السحر إن الل سيبطله إن الل‬ ‫ال يصلح عمل المفسدين وبحق الل العظيم أقسمت عليك يا سيدع و ميكا ئيل و‬ ‫برقان بحق الملك المعبود سبحان المنفس عن كل مديون سبحان المفرج عن‬ ‫ك ل محجون سبحان من أجرى المآء ِف البحار والعيون سبحان من جعل خزائنه‬ ‫بي الكاف و النون سبحان من اذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون فسبحان‬

‫الذي بيده ملكوت كل شيء وإليه ترجعون‬ ‫ا للٰهم سخر َل خادم هذه السورة كما سخرت البحر لمو ٰس والنار لبراهيم و‬ ‫الجبال و الحديد لداود و الجن والنس والر يح و الشياطي لسليمان علهْي‬ ‫الصالة و السالم والشمس و القمر و النجوم والجميع األشيآء لسيدنا لنبينا‬ ‫محمد صل الل عليه وسلم ان تسخر ل خادم هذه السورة و يقضي حاجت وبحق‬ ‫اسمك العظيم األعظم يا الل يا سر يع يا قر يب يا مجيب يا باسط ياودود ﴿‪﴾٣‬‬

‫ياذا العرش المجيد يا مبدئ يا معيد يا فعال لما ير يد أسا لك بنور وجهك الذي‬ ‫مل ا ركان عرشك وبقدرتك الت قدرت بها عل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫وسعت ك ل شيء آل ال ٰه اال ا نت يا مغيث أغثن ﴿‪﴾٣‬‬

‫واقض حاجت ِف هذه الساعة برحمتك يا ارحم الرا حمي ‪ ,‬ا للٰهم ا لق محبّت ِف‬ ‫قلب خادم هذه السورة قد شغفها حبا يحبونهم كحب الل و الذين امنوا أشد حبا‬ ‫ِٰل يحّب و يحبونهم كال التطعه واسجد و اقتب‬

‫ورد يوم الخميس‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫د إن كُن ُتم صادقي ﴿‪﴾٤٨‬‬ ‫و يقُولُون مَت هذا الوع ُ‬

‫ٰ‬

‫ُ‬ ‫هم يخصمون ﴿‪﴾٤٩‬‬ ‫ما ين ُظرون إل صيح ًة واحدةً تأ ُخذُ ُهم و ُ‬ ‫ُ‬

‫ُ‬

‫ة ول إَل أهلهم يرجعون ﴿‪﴾٥٠‬‬ ‫فال يستطيعون توصي ً‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ٰ‬

‫هم من الجداث إَل ربهم ينسل ُون ﴿‪﴾٥١‬‬ ‫و ُنفخ ِف ُ‬ ‫الصور فإذا ُ‬

‫ٰ‬

‫قا ل ُوا ٰيو يلنا من بعثنا من مرقد نا سكتة هذا ما وعد الرحمـن وصدق المرسل ُون ﴿‪﴾٥٢‬‬

‫ٰ ُ‬

‫محضرون ﴿‪﴾٥٣‬‬ ‫إن كانت إل صيح ًة واحدةً فإذا ُهم جمي ٌع لدينا ُ‬

‫ُ‬

‫فاليوم ل ُتظلم نفس شي ًئا ول ُتجزون إل ما كُن ُتم تعمل ُون ﴿‪﴾٥٤‬‬

‫ُ‬

‫ٌ‬

‫ل فا كهون ﴿‪﴾٥٥‬‬ ‫إن أصحاب الجنة اليوم ِف ُش ُغ ٍ‬

‫ُ‬

‫ل عَل الرآئك متك ُئون ﴿‪﴾٥٦‬‬ ‫ُهم وأزواجهم ِف ظال ٍ‬

‫ُ ُ‬

‫ُ‬

‫عون ج ﴿‪﴾٥٧‬‬ ‫لهم فيها فا كه ٌة و لهم ما يد ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫م ‪﴾٥٨﴿ ٤٣ ٢‬‬ ‫سالم ق قول ً من ر ٍب رحي ٍ‬

‫ٌ‬

‫ُ‬

‫مون ﴿‪﴾٥٩‬‬ ‫وامتا ُزوا اليوم أيُها المجر ُ‬

‫ُ‬

‫ِن آدم أن ل تع ُب ُدوا الشيطان ج إن ُه ل ُ‬ ‫ألم أعهد إلي ُ‬ ‫ي ﴿‪ ﴾٦٠‬يا‬ ‫كم ع ُد ٌو ُمب ٌ‬ ‫كم ٰيب ۤ‬

‫عال الشام ُخ فوق ك ُل شي ٍء عُل ُ ُو ا رتفاعه‬

‫ا للٰ ُهم أن أسا لُك يا قاد ُر يا ُمقتد ُر يا لطي ُف يا خا ل ُق ياهاد ُ‬ ‫ي أجب يا صرافيائيل‬ ‫وا نت يا شم ُهور ٍش سام ًعا ُمطي ًعا بحق هذه السمآء اهدنا الصراط ال ُمستقيم‬ ‫وبحق القاد ُر ال ُمقتد ُر وبحق نههططيل وا ن ُه لكتآ ٌب عزي ٌز ل يا تيه الباط ُل من‬ ‫السورة ‪,‬‬ ‫بي يديه ولمن خلفه تني ٌل من حكي ٍم حمي ٍد أجب ياخدام هذ ه ُ‬ ‫وبحق الملك الغالب عليك أم ُر ُه ف ص ق ر وقضي حاجت ُسبحان ال ُمنفس عن ك ُل‬ ‫مد ُيو ٍن ُسبحان ال ُمخلص لك ُل مس ُجو ٍن ُسبحان ال ُمفرج عن ك ُل مخ ُزو ٍن ُسبحان‬ ‫من أجرى المآء ف البحار و ال ُع ُيون ُسبحان من جعل خزائ ُن ُه بي الكاف و ُ‬ ‫النون‬ ‫كو ُن ف ُسبحان الذي بيده مل ُ‬ ‫ُسبحان من اذا أراد شي ًئا أن ي ُقول ل ُه ُكن في ُ‬ ‫كو ُت ك ُل‬ ‫شي ٍء وإليه ُترج ُعون‬

‫السورة كما سخرت البحر ل ُمو ٰس عليه السال ُم والنار‬ ‫ا للٰ ُهم سخر َل خادم هذه ُ‬ ‫اود و الجن والنس والر يح والشياطي‬ ‫لبراهيم و الجبال و الحديد لد ُ‬ ‫هْي الصلو ةُ و السال ُم والشمس و القمر و ا ُ‬ ‫لن ُجوم وجمي ُع الشيآء‬ ‫ل ُسليمان عل ُ‬ ‫لسورة‬ ‫لل عليه وسلم أسا لُك أن ُتسخر َل خادم هذه ا ُ‬ ‫لسيد نا لنبينا ُمحم ٍد صَل ا ُ‬ ‫د ﴿‪﴾ ٣‬‬ ‫لل يا سر ي ُع يا قر يب يا مجيب يا باس ُط‪ ,‬ياو ُدو ُ‬ ‫وبحق أسمآئك ال ُحسن يا ا ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ياذا العرش المجي ُد يا ُمبد ُ‬ ‫ئ يا ُمعي ُد يا فعا ٌل لما ُير ي ُد أسا لُك ب ُنور وجهك الذي‬ ‫مل ا ركان عرشك وب ُقدرتك الت قدرت بها عَل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫ء آل ال ٰه ال ا نت يا غياث المستغيثي ‪ ,‬أغثِن ﴿‪﴾٣‬‬ ‫وسعت ك ُل شي ٍ‬

‫ُ‬

‫لل يا رح ٰم ُن يا رحي ُم برحمتك يا أرحم‬ ‫واقضي حاجت ِف هذ ه السا عة يا ا ُ‬ ‫السورة قد شغفها ُح ًبا ُيح ُبون ُهم‬ ‫الراحمي ‪ ,‬ا للٰ ُهم ا لق محبَت ف قلب خادم هذه ُ‬ ‫ك ُحب الل و الذين أم ُنوا أش ُد ُح ًبا ٰ‬ ‫ّب و ُيح ُبون ُهم كال ل ُتطع ُه واس ُجد و‬ ‫اِل ُيح ُ ُ‬ ‫اقتب‬

‫ورد يوم الجمعة‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫مستقيم ﴿‪﴾٦١‬‬ ‫وأن اعب ُدوِن هـذا صراط ُ‬

‫ُ‬

‫ٰ‬

‫ٌ‬

‫ٌ‬

‫كو ُنوا تعقل ُون ﴿‪﴾٦٢‬‬ ‫كم جبال ًكثياط أفلم ت ُ‬ ‫و لقد أضل من ُ‬

‫ً‬

‫دون ﴿‪﴾٦٣‬‬ ‫هـذه جهنم الَت كُن ُتم ُتوع ُ‬

‫ٰ‬

‫ُ‬

‫اصلوها اليوم بما كُن ُتم تكفُرون ﴿‪﴾٦٤‬‬

‫ُ‬

‫َل أفواههم وتُكل ُمنآ أيديهم وتشه ُد أر ُجل ُُهم بما كا ُنوا يكس ُبون‬ ‫ا ليوم نخت ُم ع ٰ‬ ‫ء لطمسنا عَل أعيهِن فاستبقُوا الصراط فأِن ُيبصرون ﴿‪﴾٦٦‬‬ ‫﴿‪ ﴾٦٥‬و لو نشآ ُ‬

‫ٰ‬

‫ُ‬

‫ٰ‬

‫ُ‬

‫مض ًيا ول يرجعون ع ﴿‪﴾٦٧‬‬ ‫و لو نشآ ُء لمسخنا ُهم عَل مكـا نهِت فما استطا ُعوا ُ‬

‫ٰ‬

‫ُ‬

‫ه ِف ا لخلق أفال يعقل ُون ﴿‪﴾٦٨‬‬ ‫ومن نعمرهُ ُننكـس ُ‬

‫ي ﴿‪ ﴾٦٩‬يا ُنور ك ُل شي ٍء‬ ‫وما علمنا ُه الشعر وما ينبغ ل ُه ط إن ُهو إل ذ ك ٌر وقُر ٌ‬ ‫آن ُمب ٌ‬

‫و ُهدا ُه أنت الذي فلق ُ‬ ‫الظل ُمات ُنو ُر ُه‬

‫صراط الذين أنعمت علهْي ا للٰ ُهم أن أسا لُك يا حلي ُم يا علي ُم يا عالم ال ُغ ُيوب‬

‫يا ُنو ُر يا عَلُ يا لطي ُف يا هاد ُ‬ ‫السورة أجب يا عنيا ئيل و‬ ‫ي أن ُتسخر ل خادم هذه ُ‬ ‫ا نت يا زوبعة سام ًعا ُمطي ًعا بحق صراط الذين أنعمت علهْي بحق العلي ُم‬ ‫الحكي ُم بحق الملك الغالب عليك أم ُرهُ ش ت ث خ وبحق جهلططيل اليه يصع ُد‬ ‫ت عليك يا جهطيائي ُل وا نت يا عنيا‬ ‫ب والعما ُل الصا لحُ يرف ُع ُه أقسم ُ‬ ‫الكل ُم الطي ُ‬ ‫ئيل يا زوبعة ُسبحان ال ُمنفس عن ك ُل مد ُيو ٍن ُسبحان ال ُمخلص لك ُل مس ُجو ٍن‬ ‫ُسبحان ال ُمفرج عن ك ُل مخ ُزو ٍن ُسبحان من أجرى المآء ف البحار و ال ُع ُيون‬ ‫ُسبحان من جعل خزائن ُه بي الكاف و ُ‬ ‫النون ُسبحان من اذا أراد شي ًئا أن ي ُقول ل ُه‬ ‫كون ف ُسبحان الذي بيده مل ُ‬ ‫ُكن في ُ‬ ‫كو ُت ك ُل شي ٍء وإليه ُترج ُعون‬ ‫السورة كما سخرت البحر ل ُمو ٰس عليه السال ُم والنار‬ ‫ا للٰ ُهم سخر َل خادم هذه ُ‬ ‫اود و الجن والنس والر يح والشياطي ل ُسليمان‬ ‫لبراهيم و الجبال و الحديد لد ُ‬ ‫ات الل و سال ُم ُه علهْي أجمعي والشمس و القمر و ا ُ‬ ‫لن ُجوم والجميع الشيآء‬ ‫صلو ُ‬

‫لل عليه وسلم أسا لُك أن ُتسخر ل خا دم هذه ُ‬ ‫الشورة‬ ‫لسيد نا لنبينا ُمحم ٍد صَل ا ُ‬ ‫الشر يفة بحق اسمك يقضي حاجت وبحق اسمك العظيم العظم وبحق أسمآئك‬ ‫د ﴿‪﴾ ٣‬‬ ‫لل يا سر ي ُع يا قر يب يا مجيب يا باس ُط ‪ ,‬ياو ُدو ُ‬ ‫ال ُحسن يا ا ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫يا ذا العرش المجي ُد يا ُمبد ُ‬ ‫ئ يا ُمعي ُد يا فعا ٌل لما ُير ي ُد أسا لُك ب ُنور وجهك الذي‬ ‫مل ا ركان عرشك وب ُقدرتك الت قدرت بها عَل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫ء آل ال ٰه ال ا نت يا غياث المستغيثي ‪ ,‬أغثِن ﴿‪﴾٣‬‬ ‫وسعت ك ُل شي ٍ‬

‫ُ‬

‫واقض حاجت ف هذه الساعة برحمتك يا أرحم الراحمي ا للٰ ُهم ألق محبت ف قلب‬ ‫السورة قد شغفها ُح ًبا ُيح ُبون ُهم ك ُحب الل و الذين أم ُنوا أش ُد ُح ًبا ِٰل‬ ‫خادم هذه ُ‬ ‫ّب و ُيح ُبون ُهم كال ل ُتطع ُه واس ُجد و اقتب‬ ‫ُيح ُ ُ‬ ‫ورد يوم السبت‬ ‫بســـــــــــــم الل الرح ٰمن الرحيـــم‪...‬‬ ‫ل عَل ا لكافر ين ﴿‪﴾٧٠‬‬ ‫ل ُينذر من كان ح ًيا و يحق القو ُ‬

‫أو لم يروا أنا خلقنا لهم مما عملت أيدينآ أنعا ًما فهم لها مالكُون ﴿‪﴾٧١‬‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫وذ للناها لهم فمنها ركُو ُبهم و منها يأكُل ُون ﴿‪﴾٧٢‬‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫كرون ﴿‪﴾٧٣‬‬ ‫و لهم فيها منا ف ُع ومشارب ط أفال يش ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ة لعلهم ُينصرون ﴿‪﴾٧٤‬‬ ‫وا تخذُ وا من ُدون الل آله ً‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫محضرون ﴿‪﴾٧٥‬‬ ‫ل يستطيعون نصر ُهم و ُهم لهم جن ٌد ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫رون و ما ُيعل ُنون ﴿‪﴾٧٦‬‬ ‫فال يحزنك قولُهم إنا نعلم ما ُيس ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ي ﴿‪ ﴾٧٧‬يا مح ُمو ُد‬ ‫أو لم ير النس ُ‬ ‫ان أنا خلقنا ُه من نُطف ٍة فإذا ُهو خصي ٌم ُمب ٌ‬

‫فال تبل ُ ُغ الوهآ ُم ك ُل ثنائه ومجده‬

‫ه ط قال من ُيحِي العظام وِه رميم ﴿‪﴾٧٨‬‬ ‫وضرب لنا مثال ً ونِس خلق ُ‬

‫ٌ‬

‫هو بك ُل خلق عليم ﴿‪﴾٧٩‬‬ ‫ي أنشأهآ أول مر ٍة ط و ُ‬ ‫قُل يحييها الذ ۤ‬

‫ٍ‬

‫ُ‬

‫ٌ‬

‫دون ﴿‪﴾٨٠‬‬ ‫الذى جعل ل ُ‬ ‫كم من الشجر الخضر نارا فإذآ أن ُتم من ُه ُتوق ُ‬

‫ً‬

‫َل و ُهو‬ ‫َل أن يخلُق مثل ُهم ب ٰ‬ ‫أو لـيس الذى خلق الس ٰموات والرض بقاد ٍر ع ٰ‬ ‫ط‬

‫ق العليم ﴿‪﴾٨١‬‬ ‫الخال ُ‬

‫ُ‬

‫كون ﴿‪﴾٨٢‬‬ ‫إنمآ أمرهُ إذآ أراد شي ًئا أن يقُول ل ُه ُكن في ُ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ق‬

‫ء وإليه ُترجعون ع ﴿‪﴾٨٣‬‬ ‫فسبحان الذى بيده مل ُ‬ ‫كو ُت كُل شي ٍ‬

‫ُ‬

‫ُ‬

‫ك يا ُمؤم ُن‬ ‫غي المغ ُ‬ ‫ضوب علهْي ول الضآ لي آمي يا ظاه ُر يا عزي ُز يا مل ُ‬ ‫ي أجب يا كسفيائيل وا نت يا مي ُمون سم ًعا ُمطي ًعا بحق‬ ‫يا ُمهيم ُن يا قاد ُر يا كب ُ‬ ‫يال ُمتعا ُل‬ ‫غي المغ ُ‬ ‫ضوب علهْي ول الضآ لي آمي وبحق القاه ُر فوق عباده الكب ُ‬ ‫وبحق الملك الغالب عليك أم ُر ُه ذ ض ظ غ وبحق لخهططيل ل ُمقفنج ٍل فوقع‬ ‫السورة ُسبحان ال ُمنفس عن ك ُل‬ ‫الح ُق وباطل ما كا ُنوا يعمل ُون أجب يا خاد ُم هذه ُ‬ ‫مد ُيو ٍن ُسبحان ال ُمخلص لك ُل مس ُجو ٍن ُسبحان من أجرى المآء ف البحار و‬ ‫ال ُع ُيو ٍن ُسبحان ال ُمفرج عن ك ُل مخ ُزو ٍن ُسبحان من جعل خزائ ُن ُه بي الكاف و‬ ‫ُ‬ ‫النون ُسبحان من إذا أراد شي ًئا أن ي ُقول ل ُه ُكن في ُ‬ ‫كون ف ُسبحان الذي بيده‬ ‫مل ُ‬ ‫كو ُت ك ُل شي ٍء وإليه ُترج ُعون‬ ‫السورة كما سخرت البحر ل ُمو ٰس عليه السال ُم والنار‬ ‫ا للٰ ُهم سخر َل خادم هذه ُ‬ ‫اود و الجن والنس و الشياطي والر يح‬ ‫لبراهيم و الحديد و الجبال لد ُ‬

‫ل ُسليمان والشمس و القمر وا ُ‬ ‫لن ُجو ُم وجميع الشيآء لسيدنا لنبينا ُمحم ٍد صَل‬ ‫لل عليه وسلم سخر ل يا كسفيائيل وا نت يا مي ُمون بحق اسمك العظيم‬ ‫ا ُ‬ ‫ب يا باس ُط‬ ‫العظم وبحق أسمآئك ال ُحسن يا ا ُ‬ ‫ب يا ُمجي ُ‬ ‫لل يا سر ي ُع يا قر ي ُ‬ ‫د ﴿‪﴾٣‬‬ ‫يا و ُدو ُ‬

‫يا ذا العرش المجي ُد يا ُمبد ُ‬ ‫ئ يا ُمعي ُد يا فعا ٌل لما ُير ي ُد أسا لُك ب ُنور وجهك الذي‬ ‫مل ا ركان عرشك وب ُقدرتك الت قدرت بها عَل جميع خلقك وبرحمتك الت‬ ‫ء آل ال ٰه ال ا نت يا غياث المستغيثي ‪ ,‬أغثِن ﴿‪﴾٣‬‬ ‫وسعت ك ُل شي ٍ‬

‫ُ‬

‫السورة قد شغفها ُح ًبا‬ ‫لل يا ارحم الراحمي ا للٰ ُهم سخر ل خادم هذ ه ُ‬ ‫يا ا ُ‬ ‫ّب و ُيح ُبون ُهم كال ل ُتطع ُه‬ ‫ُيح ُبون ُهم ك ُحب الل و الذين أم ُنوا أش ُد ُح ًبا ِٰل ُيح ُ ُ‬ ‫واس ُجد و اقتب ‪ ,‬ا للٰ ُهم أجب دعوت بحق ُسورة يس و بحق ُسورة الفا تحة ا نك‬ ‫لل عَل سـيدنا‬ ‫عَل ك ُل شي ٍء قدي ٌر ول حول ول قُو ة البالل العلي العظيم وصَل ا ُ‬ ‫ُمحـم ٍد و عَل آ له و صحبه وسلم والحم ُد ِٰل رب العالمي ‪.‬‬

Related Documents

Jaljalut
January 2021 8
Jaljalut
January 2021 1
Jaljalut
January 2021 2
Doa Jaljalut
January 2021 1
Jaljalut Shiddiqiyyah
March 2021 0

More Documents from "Deni Herdian"

Hizib Al Waqi'ah
January 2021 1
Sholawat Nabi
January 2021 1
Kanzul Arasy
January 2021 1
Asma Ruhul Jisim
January 2021 0
Hisnul Hashin
January 2021 1
Sholawat Dardariyyah
January 2021 1